
يواجه السيناتور الجمهوري ميت رومني ردود فعل غاضبة من زملائه الجمهوريين بسبب قراره التصويت ضد الرئيس دونالد ترامب في محاكمة عزله.
ولفت السيناتور الذي كان قد ترشح في انتخابات الرئاسة عام 2012 الانتباه حين أصبح السيناتور الوحيد الذي يصوت ضد رئيس من حزبه.
وقد وبخه زملاء جمهوريون في مجلس الشيوخ بالإضافة إلى الرئيس ترامب الذي وصفه بأنه “فاشل”.
وكان ترامب قد برئ في مجلس الشيوخ ، بالرغم من صوت رومني، الوحيد من حزبه الذي صوت ضده.
ودعت شخصيات إعلامية مؤثرة رومني للاستقالة من الحزب الجمهوري ، وقالت سيدة إنها ستنتقل إلى يوتاه خصيصا من اجل أن تنافسه على مقعده في مجلس الشيوخ.